تفرعات مهمة لصفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم.

لا دعي للردود حتى يتم ختم الموضوع ان شاء الله.

صلاة المريض جالسا
الصلاة في السفينة

القيام والقعود في صلاة الليل
الصلاة في النعال والأمر بها
الصلاة على المنبر

السترة ووجوبها

ما يقطع الصلاة
الصلاة تجاه القبر

نسخ القراءة وراء الامام في الجهرية

وجوب القراءة في السرية

التأمين وجهر الامام به

قراءته صلى الله عليه وسلم بعد ( الفاتحة )
جمعه صلى الله عليه والسلام بين النظائر وغيرها في الركعة

جواز الاقتصار على ( الفاتحة )
الجهر والاسرار في الصلوات الخمس وغيرها
ما كان يقرؤه صلى الله عليه وسلم في الصلوات

القراءة في سنة الفجر
قراءته صلى الله عليه وسلم أيات بعد (( الفاتحة )) في الأخيرتين
وجوب قراءة (( الفاتحة )) في كل ركعةقراءته صلى الله عليه وسلم أيات بعد (( الفاتحة )) في الأخيرتين
القراءة في سنة المغرب
صلاة الليل
صلاة الوتر
ترتيل القراءة وتحسين الصوة بها
الفتح على الامام

الاستعاذة والتفل في الصلاة لدفع الوسوسة

النهي عن قراءة القرأن في السجود
اطالة السجود

فضل السجود

السجود على الحصير والأرض

وجوب قراءة (( الفاتحة )) في كل ركعة
فوائد مهمة في الصلاة على نبي الأمة

القنوت في الصلوات الخمس للنازلة
القنوت في الوتر

خاتمة

الصلاة في السفينة

وسئل صلى الله عليه وسلم عن الصلاة في السفينة صلى الله عليه وسلم فقال :
(( صل فيها قائما : الا أن تخاف الغرق )).
ولما أسن صلى الله عليه وسلم وكبر اتخد عمودا في مصلاه يتعمد عليه.

صلاة المريض جالسا

وقال عمران بن حصين رضي الله عنه :
(( كانت بي بواسر¤1¤ فسألت رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ فقال : (صل
قائما , فان لم تستطع فقاعدا , فان لم تستطع فعلى جنب) )).
وقال أيضا : (( سألته صلى الله عليه وسلم عن صلاة الرجل وهو قاعد ؟ فقال :
(من صلى قائما فهو أفضل , ومن صلى قاعدا فله نصف أجر القائم , ومن صلى
نائما ""وفي رواية : مضطجعا" فله نصف أجر القاعد )). والمراد به المريض ,
فقد قال أنس رضي الله عنه :
(( خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم على ناس وهم يصلون قعودا من مرض , فقال : (ان صلاة القاعد على النصف من صلاة القائم) )).
و (( عاد صلى الله عليه وسلم مريضا فرأه يصلي على وسادة , فأخذها فرمى بها , فأخذ عودا¤2¤ ليصلي عليه , فأخذ فرمى به , وقال :
(صلي على الأرض ان استطعت , والا فأؤم ايماء , واجعل سجودك أخفض من ركوعك) )).

مصطلحات

بواسر : جمع
باسور , يقال بالموحدة والبنون. والذي بالموحدة : ورم في باطن المقعدة ,
والذي بالنون : قرحة فاسدة لا تقبل البرء ما دام فيها ذلك الفساد. كذا في
(( الفتح )).

عودا : أي خشبة : في (( لسان العرب )) . (( العود : كل خشبة دقت. وقيل : العود : خسبة كل شجرة دق أو غلظ )).
قلت : والحديث يؤيد القول الثاني , فان تفسيره بالقول الأول بعيد

( قلت من قول الشيخ الألباني )

القيام والقعود في صلاة الليل

و (( كان صلى الله عليه وسلم يصلي ليلا طويلا قائما , وليلا طويلا قاعدا ,
وكان اذا قرأ قائما ركع قائما , واذا قرأ قاعدا ركع قاعدا )).
و (( كان أحيانا يصلي جالسا فيقرأ وهو جالس , فاذا بقي من قراءته قدر ما
يكون ثلاثين أو أربعين أية : قام فقرأها وهو قائم : ثم ركع وسجد , ثم يصنع
في الركعة الثانية مثل ذلك )).
وانما (( صلى السبحة قاعدا في أخر حياته لما أسن , وذلك قبل وفاته بعام )).
و (( كان يجلس متربعا )).

الصلاة في النعال والأمر بها

و (( كان يقف حافيا أحيانا , ومنتعلا أحيانا )).
وأباح ذلك لأمته فقال :
(( اذا صلى أحدكم فليلبس نعليه أو ليخلعهما بين رجليه , ولا يؤذي بهما غيره )).
وأكد عليهم الصلاة فيهما أحيانا فقال :
(( خالفوا اليهود : فانهم لا يصلون في نعالهم ولا خفافهم )).
وكان ربما نزعهما من قدميه وهو في الصلاة , ثم استمر في صلاته : كما قال أبو سعيد الخدري :
(( صلى بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم : فلما كان في بعض صلاته
: خلع نعليه فوضعهما عن يساره , فلما رأى الناس ذلك خلعوا نعالهم , فلما
قضى صلاته قال : (( ما بالكم ألقيتم نعالكم ؟ )) قالوا : رأيناك ألقيت
نعليك فألقينا نعالنا , فقال :
(ان جبريل أتاني فأخبرني أن فيها قذر - أو قال : أذى - (وفي رواية : خبثا)
, فألقيتهما , فاذا جاء أحدكم الى المسجد , فلينظر في نعليه , فان رأى
فيها قذرا - أو قال : - أذى - (وفي الرواية الأخرى : خبثا) : فليمسحهما ,
وليصل فيها) )).
و (( كان اذا نزعهما وضعهما عن يساره )). وكان يقول :
(( اذا صلى أحدكم : فلا يضع نعليه عن يمينه , ولا عن يساره فتكون عن يمين
غيره : الا أن يكون عن يساره أحد , وليضعهما بين رجليه )).

الصلاة على المنبر

و (( صلى صلى الله عليه وسلم - مرة - على المنبر (وفي رواية : أنه ذو ثلاث
درجات) ف¤قام عليه , فكبر وكبر الناس وراءه وهو على المنبر¤ , ¤ثم ركع وهو
عليه¤ , ثم رفع فنزل القهقرى حتى سجد في أصل المنبر , ثم عاد , ¤فصنع فيها
كما صنع في الركعة الأولى¤ , حتى فرغ من أخر صلاته ثم أقبل على الناس فقال
: (يا أيها الناس ! اني صنعت هذا لتأتموا بي , ولتعلموا صلاتي) )).

السترة ووجوبها

و (( كان صلى الله عليه وسلم قريبا من السترة , فكان بينه وبين الجدار ثلاثة أذرع , و (( بين موضع سجوده والجدار ممر شاة )).
وكان يقول : (( لا تصل الا الى سترة , ولا تدع أحد يمر بين يديك , فان أبى فلتقاتله : فان معه القرين )).
ويقول : (( اذا صلى أحدكم الى سترة : فليدن منها , لا يقطع الشيطان عليه صلاته )).
و (( كان - أحيانا - يتحرى الصلاة عند الأسطوانة التي في مسجده )).
و (( كان اذا صلى ¤في فضاء ليس فيه شيء يستتر به¤ : غرز بين يده حربة ,
فصلى اليها والناس وراءه )) , وأحيانا (( كان يعرض راحلته فيصلي اليها ,
وهذا خلاف الصلاة في أعطان الابل : فانه (( نهى عنها )) , وأحيانا (( كان
يأخد الرحل فيعدله , فيصلي الي أخرته )).
وكان يقول : (( اذا وضع أحدكم بين يديه مثل مؤخرة¤1¤ الرحل : فليصل ولا
يبالي من مر وراء ذلك )) , (( صلى - مرة - الى شجرة )) , و (( كان -
أحيانا - يصلي الى السرير وعائشة رضي الله عنها مضطجعة عليه ¤تحت قطيفتها¤
)).
وكان صلى الله عليه وسلم لا يدع شيأ يمر بينه وبين , السترة , فقد (( كان
يصلي : اذ جاءت شاة تسعى بين يديه : فساعاها¤2¤ حتى ألزق بطنه بالحائط ,
¤ومرت من ورائه¤ )).و (( صلى صلاة مكتوبة فضم يده , فلما صلى قالوا : يا
رسول الله ! أحدث في الصلاة شيء ؟ قال :
(لا , الا أن الشيطان أراد أن يمر بين يدي , فخنقته حتى وجدت برد لسانه
على يدي , وأيم الله لولا ما سبقني اليه أخي سليمان : لا رتبط الى سارية
من سواري المسجد حتى يطيف به ولدان أهل المدينة , ¤فمن استطاع أن لا يحول
بينه وبين القبلة أحد : فليفعل¤ )).
وكان يقول :
(( اذا صلى أحدكم الى شيء ويستره من الناس , فأراد أحد أن يجتاز بين يديه
: فليدفعه في نحره , ¤ولبدرأ ما استطاع¤ (وفي رواية : فليمنعه , مرتين) ,
فان أبى فلقاتله , فانما هو شيطان )).
وكان يقول : (( لو يعلم المار بين يدي المصلي ماذا عليه , لكان أن يقف أربعين خيرا له من أن يمر بين يديه )).

مصطلحات

ما يقطع الصلاة

وكان يقول : (( يقطع صلاة الرجل اذا لم يكن بين يديه كأخرة الرحل : الرأة
¤الحائض¤ ¤1¤ , والحمار , والكلب الأسود )). قال أبو ذر : قلث : يا رسول
الله ! ما بال الأسود من الأحمر ؟ فقال :
(( الكلب الأسود شيطان )).

مصطلحات

الحائض:
البالغة. والمراد بالقطع هنا : البطلان. وأما حديث : ((لا تقطع الصلاة شيء
)) فهو حديث ضعيف كما حققته في (( تمام المنة )). (ص 306) وغيره

مشكور مروان على الموضوع
اتمنى منك المزيد
جزاك الله خيرا

de rien hada wajibi lita7sini almontada

» آخر ما اوصى به رسول الله قبل وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم كانت حجة الوداع، وبعدها نزل قول الله عز وجل ( اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام دينا ( فبكي أبو بكر الصديق عند سماعه هذه الآيه.. فقالوا له: ما يبكيك يا أبو بكر أنها آية
» ( الـرفـق ) في أحاديثه صلى الله عليه وسلم
» لروئية الرسول صلى الله عليه وسلم ...
» مختصر سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم
» الصخرة التي عرج منها الرسول صلى الله عليه وآله وسلم إلى السماء